10 Februari 2010

عمرو الحكيم، عطاء من ربنا الكريم - 2


الآن، بلغ ولدنا الحبيب سنتين من عمره، وشرع يتكلم ويقلد والديه في التحدث والتحرك، وهو دائما يحب مشاهدة الإعلانات التي بُثتْ عبر التلفاز ويطيل الوقوف ساكتا ولا يبالي بما جرى حوله ولا يجيب من يدعو اسمه


وجدت - كما يقوله خبراء الأطفال - أن الطفل الصغير كالشريط الفارغ، حيث يذكر- بسرعة - ما رأى وسمع. هذا جيد لكننا ينبغي للوالدين أن يبرمجوا شيئا مفيدا لأولادهم كي ثبت في كيانهم الخلق الحسن والقيم الصالحة

اللهم أعنا وإخواننا على تربية الأولاد وهب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين، واجعلنا للمتقين إماما، واجعلنا من الصالحين، آمين

مِن مظهر حيائه

جمال الابتسام قبيل مجيئ الطعام



بسم الله أتذوق الطعام


الطعام لذيذ ومتعة

محاولة التناول بدون استعمال اليد! فكرة رائعة

انتظار للطعام بفارغ الصبر


النتيجة المعتادة بعد اللعب وتناول الطعام... نوما مُرِيحا يا ولدي

Tiada ulasan:

Catat Ulasan

Pemuda Ashab Al-Kahfi: Muslim atau Nasrani?

Ibnu Kathir  dalam  Al-Bidayah Wa An-Nihayah  (2/114) menukilkan pandangan sebahagian ahli tafsir bahawa tujuh pemuda tersebut wujud selepas...